
تشكل
الحركة الانتقالية هاجسا لدى عشرات الآلاف من رجال ونساء التعليم بل لدى
عموم موظفي وزارة التربية الوطنية، كما أنها أمل وألم لدى الآلاف منهم،
وعند انصرام كل سنة دراسية ينتظر عشرات الآلاف ممن وضعوا طلبات انتقال
لتغيير مقرات عملهم (ينتظرون) إعلان الوزارة عن النتائج عبر موقعها
الالكتروني فيفرح من انتقل ويندب حظه (ها) من لم يحالفه الحظ في الانتقال
خصوصا الراغبات في التجمع العائلي او الذين قضوا ازيد من 16 سنة في المنصب
او اقل.....